## عبريّة النسب: عبقرية من نوعٍ فريد - الفصل **البداية**: تُفتتح صفحات الفصل ببطلنا، وهو غارقٌ في ذكرياته عن العالم القديم، العالم الذي سبق ظهور الثقوب السوداء. عالمٌ كان يبدو طبيعيًا تمامًا، قبل أن ينقلب رأسًا على عقب. **(الصورة 1-4)**: ينتقل بنا المشهد إلى راهن القصة، حيث نرى بطلنا يقف مُتأملاً. يُخبرنا الراوي أنه وبعد ظهور تلك الثقوب السوداء، غزت الأرض كائناتٌ غريبة من عُوالم أخرى، مجبرةً البشرية على خوض معركةٍ ضاريةٍ من أجل البقاء. **(الصورة 5-9)**: تبرز لنا الصور بطلنا وهو يتدرب بجدٍ واجتهادٍ، مُستخدماً قواه الخاصة. يُخبرنا السرد أنه مع مرور الوقت، ظهر من بين البشر أفرادٌ استثنائيون يمتلكون قدراتٍ خارقة. كانوا خط الدفاع الأول ضد الغزاة، لكن بدلاً من أن يكونوا أبطالًا مُبجلين، باتوا مصدرًا للخوف والريبة. **(الصورة 10- 14)**: تُظهر لنا الصور بطلنا وهو يتعرض للاضطهاد من قبل أشخاصٍ يرتدون زيًا رسميًا. يكشف لنا الراوي أن الأنواع الخاصة قُسمت إلى ثلاث فئاتٍ: أولئك الذين انضموا إلى الحكومة، والذين تحالفوا مع الشركات العالمية، وأخيراً، أولئك الذين اختاروا العيش في الخفاء باستخدام السحر. **(الصورة 15- 19):** تُبرز الصور بطلنا وهو يُقاتل ببسالة ضد وحشٍ ضخمٍ من الوحوش التي خرجت من الثقوب السوداء. يُخبرنا الراوي أن هذه المعركة ليست سوى بداية لمواجهةٍ أكبر تنتظر بطلنا. **(الصورة 20- نهاية الفصل)**: تُظهر لنا الصور الأخيرة بطلنا وهو مُنهكٌ من القتال، لكن عزيمته لا تزال قوية. يُنهي الراوي الفصل بإثارة الفضول حول ما يخبئه المستقبل لبطلنا.